تستخدم مستخلصات الكركمين في مضافات الأعلاف بسبب لونها البرتقالي اللامع وممتازة في التلوين وخصائصها القوية المضادة للالتهابات. كما أنه مفيد لعملية الهضم ، ويقلل من أعراض الغازات والانتفاخ. بالإضافة إلى ذلك ، فهو عبارة عن مدرعات مدرسية ، حيث يحفز إنتاج الصفراء في الكبد ويعزز إفرازها من خلال المرارة. هذا يساعد الجسم على هضم الدهون بسهولة أكبر. يعتبر الكركمين علاجًا ممتازًا لمشاكل الأمعاء ، ويمكن أن يساعد أيضًا في تخفيف التهاب الحلق ونزلات البرد.
تم إثبات خصائص الكركمين المضادة للالتهابات في نماذج حيوانية مختلفة. وقد أظهر أيضًا خصائص مضادة للالتهاب ومضادة للسرطان. كما ثبت أنه يمنع تكاثر الخلايا ويمنع نمو الخلايا السرطانية. يمكن أن يساعد الكركم أيضًا جهاز المناعة على محاربة أمراض مثل الأنفلونزا. يمكن استخدامه أيضًا للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.
ثبت أيضًا أن الكركمين فعال ضد بعض أنواع الالتهابات الفطرية وله خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للفيروسات. في الواقع ، أشارت العديد من الاختبارات إلى أن الكركم يقلل من فرط نمو المبيضات ويستهدف الالتهابات الفطرية بنجاح معتدل. أظهرت الدراسات أيضًا أن الكركم يساعد في خفض مستويات الدهون الثلاثية والكوليسترول.